هناك ارتباط بين العدد والمعدود...
اولا:وأهمها السبع المثانىوالتى هى أم الكتاب فهى متناسبة مع السبعة أم العدد
ثانيا :أنزل القرآن على سبعة أحرف وهو الإمام والمرجع
ثالثاً:ليلة القدر وهى أم الليالى فى سبع وعشرين أو كما قال بن عباس لسبع بقين أو لسبع خلون
وخلق الإنسان على أطوار سبع وغذاؤه من سبع
رابعاً :صلاة الجماعةوهى عماد الدين تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجه
خامساً : أعضاء السجودالتى تخشع لله سبعاً
سادساً : البدنه عن سبعة والبدنه هى النهايه فى أجسام بهيمة الانعام
سابعاً :يبعث فى آخر كل سبع أمم نبى
ثامناً : انتم توفون سبعين امة
تاسعاً :المهدى يملك سبع سنين يملأ الأرض عدلاً
عاشراً الكافر يأكل فى سبعة أمعاء
أحد عشر : صيام بعض أيام عوض دم الهدى (وسبعة إذا رجعتم )
إثنى عشر :المقام عند البكر سبعاً
ثلاثة عشر :العقيقة بعد سبع
أربعة عشر : الأخذ من سبع آبار (وفد موسى سبعون رجلاً)
خمسة عشر : تسبيع الإناء من ولوغ الكلب
بادروابالاعمال سبعا ..هلى تنظرون الإ فقراً منسيا
أو غنى مطغيا
أو مرضاً مفسدا
أو هرماً مفقدا
أو موتاً مجهزاً
أو الدجال فشر غائب ينتظر
او الساعة والساعة ادهى وامر
أمر النبى بسبع ونهانا عن سبع....من حديث البراء امرنا النبى صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع .
.أمرنا باتباع الجنائز وعيادة المريض وإجابة الداعى ونصر المظلوم وإبرار القسم ورد السلام وتشميت العاطس
....ونهانا عن آنية الفضة وخاتم الذهب والحرير والديباج والقسى والاستبرق
اجتنبوا السبع الموبقات
البحر يمده من بعده سبعة أبحر
والاعمال عند الله سبعاً.....عملان موجبان ..وعملان بمثلهما ..وعمل بعشر..وعمل بسبعمائة ..وعمل لايعلم قدره إلا الله
..فأما العملان الموجبان فالإشراك بالله موجب النار والإيمان موجب الجنة .
..والعملان بمثلهما ..من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة ومن هم بسيئة فعملها كتبت سيئة واحدة.
.وأما العمل بعشر ..فالحسنة بعشر أمثالها .
.واما العمل بسبعمائة
فالدرهم فى سبيل الله .
..وأما العمل الذى لا يقدر قدره إلا الله فالصوم